منذ عامين
من المسلم به أن بعض "الممارسات القديمة ذات المنفعة" للقمع لم تختف، بسبب الافتقار إلى إصلاحات منذ عام 2011 لجهاز الأمن الذي يبتهج اليوم بالإفلات من العقاب الذي كفله له قيس سعيد، تقول الكاتبة.